.

18‏/12‏/2011

بالفيديو فضيحة قطر وتامرها على دول الخليج والمملكة السعودية خاصة


undefined على المملكة العربية السعودية ونظامها ويبدو أن القذافي وهو الطرف الآخر للاتصال الهاتفي قام بتسجيل سري للمحادثات التي دارت بينهما عقب زيارة سرية قام بها حمد  ووزير خارجيته إلى ليبيا مما يدل على أن القذافي لم يكن يثق بامير قطر رغم المصالح المشتركة بينهما آنذاك. وطوال زمن الشريط كان يسمع فقط صوت حمد ووزير خارجيته وهما يتحدثان بإسهاب عن السعودية ونظامها “الآيل للسقوط” وعن الإقتصاد وسوق البورصة المزري في الوقت الذي لم يسمع فيه كلام القذافي وقد سمعت ضحكاته المعروفة وكذا تدخله بصوت خافت ويعزي البعض ذلك إلى أن مسربي الشريط هم من قاموا بعملية قص واضحة لكلام القذافي وأن الشريط صحيح مائة بالمائة و ليس مفبرك. و أقسم حمد بالله ان السعودية منتهية على يده وان قطر موجودة و ستدخل يوماً ما إلى القطيف والشرقية …. وان الملك عبد لله مسكين مجرد واجهة وأن الحاكم الفعلي هو سعود الفيصل وأنه منتهي وستقسم بعده السعودية إلى عدة مناطق. بينما أخبر حمدون بن جاسم القذافي أن النظام في السعودية نظام هرم ولا يترك الفرصة للشباب ولا يستطيع العمل إلا أنه لا أمل في الجيش أن يقوم بإنقلاب والأمل في الصف الثاني أي المعارضة خارج السعودية. و قال إن أمريكا و بريطانيا طلبتا منه تقريراً عن الوضع في السعودية و اعربتا له عن نيتهما في الإطاحة بالنظام الملكي هناك إلا أنهم يتخوفون من البديل الذي سيكون إسلامياً غير مرغوب فيه. وأردف قائلاً إن قطر سحبت من السعودية التميز في المنطقة عن طريق نقل أمريكا لجنودها من السعودية إلى قواعد قطرية، وأنهم استطاعوا شيئاً فشيئاً أن يكسروا الهيمنة السعودية على المنطقة وأن تفرض قطر نفسها في الساحة العربية، كما أكد وزير الخارجية القطري على أن قطر تعمل على ضرب نظام السعودية اقتصاديا وسياسياً و أنها وشيكة على ثورة شعبية. أما بخصوص الأمير بندر بن سلطان فقال عنه أمير قطر أنه مريض نفسياً وأنه يبيع أملاكه كي يصرف على نفسه ويسدد ديونه في الوقت الذي كانت تسمع ضحكات القذافي المعروفة واضحةً…




الفيديو كاملا




 هذا واسترسل حمدا في حديث مطول صرح بالعديد من المعلومات الخطيرة جداً عن السعودية وعن كيفية التخلص منها كما شتم العديد من الدول العربية وحكامها كالأردن ومصر التي قال عنهما أنهما بدون كرامة وأعرب عن نيته في أن تزول أنظمتهما قريباً..

وأقرأ أيضا



0 comments :

إرسال تعليق